بمناسبة ذكرى الجلاء ،ما لم نجل ربوبية بورقيبة عن دولتنا فلن نفلح في بناء...
بمناسبة
ذكرى الجلاء: ما لم نجل ربوبية بورقيبة عن دولتنا فلن نفلح في بناء دولة الكرامة
و الازدهار ؟ !
https://www.facebook.com/RYBYOUN3000/videos/817413372626481
https://www.facebook.com/100069668778827/videos/516782733624001
"شهادة ابني محمد سالم الحنيف بن عمر"
بمناسبة ذكرى الجلاء ،ما لم نجل ربوبية بورقيبة عن دولتنا فلن نفلح في بناء...
https://youtu.be/shOGjrxtFBI via @YouTube
مَا كَانَ
لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ
يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّهِ وَلَٰكِن كُونُوا
رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ
تَدْرُسُونَ (79)سورة آل عمران ).
الذين يسوون بين كلام الله و بين كلام
النبي هم مشركون .. !!
القرآن كلام الله المعجز
و"السنة" منتج بشري " و المؤمنون لا يؤمنون إلا بالغيب "و
السنة "التي جمعها البخاري بعد 3 قرون من وفاة النبي عليه السلام* متحديا
إرادة النبي نفسه في عدم تدوين كلامه * ليست غيبا ، و الإيمان "بسنة مكملة " لكلام الله هو انتقاص
من ذات الله و كفر بآياته و كماله المطلق و تكذيب لكل الآيات التي بينت أن الله ما
فرط في كتابه من شيء ، و قد نزل كتابه تبيانا لكل شيء ..
كما أن الإيمان بسنة نبوية هو تفريق بين
الرسل و تكذيب لما نزل على جميع الرسل عليهم و المفرقون بين الله و بين رسله هم
الكافرون حقا بمنطوق القرآن ، لسبب بسيط أن جميع الرسل قد ذكروا "بسنن الله
في الكون و الإنسان و الحياة " و قد اختص كل نبي بتجربته البشرية الخاصة بناء
على بصائر الله الأزلية ، بينما تجارب الأنبياء عليهم السلام المروية عنهم فهي
تجارب بشرية يؤخذ منها و يرد و لا يمكن بأي حال أن تصبح مصدرا للتشريع و هذا ما
حذر منه الله عباده المتقين ، عندما نفى عن جميع أنبياءه ما تزعمونه أنتم المشركون
بالله قائلا في وضوح لا مرية فيه : ( ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم
والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن كونوا ربانيين بما كنتم
تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون ( 79 ) ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين
أربابا أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون ( 80 ) ) سورة آل عمران /
و لكنكم للأسف قوم لا تعقلون و ليس لكم
أدنى قبول للهداية لأن الله قد طبع على قلوبكم
https://www.facebook.com/photo?fbid=4187792411468&set=a.1085055324980
*******
ما لم تكن القوانين المنظمة
لحياتنا غايتها تحقيق قيمة أخلاقية جماعية فهي مفسدة وظالمة و تنشر القبح بدل
الجمال و الحق و العدل .
***
الختان جريمة
سنية مقدسة لتدمير مستقبل الطفولة في أوطاننا ؟
https://fb.watch/gbtG8AU4Ff/ via @FacebookWatch
****
القتال
في سبيل الله غير مسموح به إلا في ظل دولة الإسلام التي تتخذ من القرآن دستورا
تنبثق عنه كافة القوانين و القرارات
Vincenzo Abate @
القرآن
هو كتاب الله مثل التوراة و الإنجيل ذكر الأعراب بسنن الله و قوانينه التي يحكم
بها الله ملكوته في السماء و الأرض منذ خلقها..
و
القرآن كما هو معلوم انقسم في النزول على الرسول محمد لفترتين مختلفتين تماما: *الفترة المكية قبل بناء الدولة و سميت السور
المنزلة بسور مكية ، لا تجد فيها مطلقا أمر الله للمؤمنين به أي أمر
بالقتال أو الحرب بل دعاهم إلى الدعوة لتوحيد الله وتوحيد الربوبية بطريقة سلمية و
الصبر على عنف الكفار (86سورة مكية ).
*الفترة الثانية سميت السور
النازلة فيها بالسور المدنية أي الفترة التي استطاع فيها
الرسول محمد و أتباعه تكوين دولة بالمدينة و في السنة الثانية من تكون الدولة أذن
للمؤمنين بالدفاع عن دولتهم القائمة بحد السيف و هذا حق أي دولة في العالم منذ
خلقه السماوات والأرض :
**أُذِنَ
لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ
نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39)الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِم بِغَيْرِ حَقٍّ
إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ ۗ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ
بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ
يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا ۗ وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ ۗ
إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ (40)(سورة الحجُ مدنية ).
******
Commentaires
Enregistrer un commentaire